[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وباء غامض يتسبب في نوم سكان مدينة حدودية من الحقبة السوفيتية بروسيا وقرية بكازاخستان بالقرب منها لمدد طويلة تصل لـ6 أيام.
يكافح العلماء من أجل فهم سبب "وباء النوم" الذي يعاني منه السكان القلة المتبقين في "مدينة أشباح" تعود إلى الحقبة السوفييتية، على الحدود بين روسيا وكازاخستان.
كان عشرات من السكان المحليين في بلدة "كراسنوجورسك"، بروسيا، وقرية "كلاشي"، بكازاخستان، قد وقعوا ضحية لحالة صحية غامضة توقعهم في غفوة تصل إلى 6 أيام، فيما يبقي بعض السكان حقائبهم جاهزة في حال تم نقلهم للمستشفى، وذلك بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويعتقد أن تكون هذه الحالة ناجمة عن منجم "يورانيوم" مهجور قريب من المنطقة، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تربط بين الأمرين.
وأجريت التجارب المحلية للإشعاع وشملت تحليلات واسعة للتربة والماء والهواء والدم والشعر والأظافر وحتى الآن لم تخلص إلى نتيجة حاسمة، فيما عانى الأطفال المتضررين في المنطقة من هلوسات خطيرة إضافة للضعف والخمول والدوخة وفقدان الذاكرة ويستمر البالغون بالتعتيم على القضية.
جدير بالذكر أن عدد سكان المنطقة كان حوالي 6.500 نسمة قديما ولم يبق منهم سوى 130 شخصاً، يكافحون للبقاء على قيد الحياة، تكهن السكان المحليون بأن المشكلة تتفاقم بعد الارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة، موضحين أن الوباء يأتي على شكل موجات حيث ظهر في مايو 2013 وبداية سنة 2014 والشهر الحالي.
وباء غامض يتسبب في نوم سكان مدينة حدودية من الحقبة السوفيتية بروسيا وقرية بكازاخستان بالقرب منها لمدد طويلة تصل لـ6 أيام.
يكافح العلماء من أجل فهم سبب "وباء النوم" الذي يعاني منه السكان القلة المتبقين في "مدينة أشباح" تعود إلى الحقبة السوفييتية، على الحدود بين روسيا وكازاخستان.
كان عشرات من السكان المحليين في بلدة "كراسنوجورسك"، بروسيا، وقرية "كلاشي"، بكازاخستان، قد وقعوا ضحية لحالة صحية غامضة توقعهم في غفوة تصل إلى 6 أيام، فيما يبقي بعض السكان حقائبهم جاهزة في حال تم نقلهم للمستشفى، وذلك بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويعتقد أن تكون هذه الحالة ناجمة عن منجم "يورانيوم" مهجور قريب من المنطقة، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تربط بين الأمرين.
وأجريت التجارب المحلية للإشعاع وشملت تحليلات واسعة للتربة والماء والهواء والدم والشعر والأظافر وحتى الآن لم تخلص إلى نتيجة حاسمة، فيما عانى الأطفال المتضررين في المنطقة من هلوسات خطيرة إضافة للضعف والخمول والدوخة وفقدان الذاكرة ويستمر البالغون بالتعتيم على القضية.
جدير بالذكر أن عدد سكان المنطقة كان حوالي 6.500 نسمة قديما ولم يبق منهم سوى 130 شخصاً، يكافحون للبقاء على قيد الحياة، تكهن السكان المحليون بأن المشكلة تتفاقم بعد الارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة، موضحين أن الوباء يأتي على شكل موجات حيث ظهر في مايو 2013 وبداية سنة 2014 والشهر الحالي.