[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حقيقة: ما كان بإمكان النادي الكتالوني التأهل لنهائي كأس الملك أو البقاء على آماله في الليغا بدون "سجدة الحمد لله"!
وحصد نادي برشلونة بطل الدوري الاسباني وأوروبا والعالم بكرة القدم، نتاج خير ما زرع عندما فتح أبوابه للاعبين المسلمين أمثال الفرنسي اريك ابيدال والمالي سيدو كيتا، فضلا عن الهولندي المغربي الأصل ابراهيم افيلاي.
ونجح أبيدال في ترجيح كفة برشلونة على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد عندما سجل هدف الفوز (2-1) في معقل الملكي سنتياغو برنابيو في ذهاب ربع نهائي كأس الملك، ولولا هذا الهدف لما كان برشلونة قد تأهل للدور نصف النهائي ومنه إلى النهائي، خصوصا وأن مباراة الإياب في كامب نو انتهت بالتعادل الايجابي 2-2.
ويوم السبت القريب جدا كان برشلونة في أصعب ظرف ممكن وهو يلاقي سبورتينغ خيخون ضمن الجولة 26 في الدوري الاسباني (الليغا) والنتيجة التعادل 1-1، والمصيبة أن الفريق الكتالوني يلعب بعشرة لاعبين فقط بعد طرد مدافعه الدولي الاسباني جيرارد بيكيه.
وقبل نهاية المباراة بـ11 دقيقة فقط، جاء الدور على كيتا ليرتدي شارة الفارس المنقذ لبرشلونة وينجح في تسجيل هدف الترجيح الذي استدعى السجود "حمدا لرب العالمين"، حيث احتفل نجوم التشكيلة الكتالونية كثيرا بهذا الهدف الذي حافظ على آمال بطل الدوري لمواصلة حملة الدفاع عن لقبه رغم تقليص الفارق مؤقتا إلى 7 نقاط عن النادي الملكي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وسبق للنادي الكتالوني أن أثنى على أبيدال عندما منحه شرف استلام كأس دوري أبطال أوروبا في ملعب ويمبلي اللندني العام الماضي بعدما فاز برشلونة على مانشستر يونايتد في النهائي 3-1، وذلك تكريما لهذا النجم الذي صدق إيمانه بالله وقهر مرض السرطان.
كما أثنى غوارديولا قبل ساعات على كيتا، واصفا إياه بأنه أحد أعظم الأشياء التي حدثت في تاريخ النادي الكتالوني.
حقيقة: ما كان بإمكان النادي الكتالوني التأهل لنهائي كأس الملك أو البقاء على آماله في الليغا بدون "سجدة الحمد لله"!
وحصد نادي برشلونة بطل الدوري الاسباني وأوروبا والعالم بكرة القدم، نتاج خير ما زرع عندما فتح أبوابه للاعبين المسلمين أمثال الفرنسي اريك ابيدال والمالي سيدو كيتا، فضلا عن الهولندي المغربي الأصل ابراهيم افيلاي.
ونجح أبيدال في ترجيح كفة برشلونة على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد عندما سجل هدف الفوز (2-1) في معقل الملكي سنتياغو برنابيو في ذهاب ربع نهائي كأس الملك، ولولا هذا الهدف لما كان برشلونة قد تأهل للدور نصف النهائي ومنه إلى النهائي، خصوصا وأن مباراة الإياب في كامب نو انتهت بالتعادل الايجابي 2-2.
ويوم السبت القريب جدا كان برشلونة في أصعب ظرف ممكن وهو يلاقي سبورتينغ خيخون ضمن الجولة 26 في الدوري الاسباني (الليغا) والنتيجة التعادل 1-1، والمصيبة أن الفريق الكتالوني يلعب بعشرة لاعبين فقط بعد طرد مدافعه الدولي الاسباني جيرارد بيكيه.
وقبل نهاية المباراة بـ11 دقيقة فقط، جاء الدور على كيتا ليرتدي شارة الفارس المنقذ لبرشلونة وينجح في تسجيل هدف الترجيح الذي استدعى السجود "حمدا لرب العالمين"، حيث احتفل نجوم التشكيلة الكتالونية كثيرا بهذا الهدف الذي حافظ على آمال بطل الدوري لمواصلة حملة الدفاع عن لقبه رغم تقليص الفارق مؤقتا إلى 7 نقاط عن النادي الملكي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وسبق للنادي الكتالوني أن أثنى على أبيدال عندما منحه شرف استلام كأس دوري أبطال أوروبا في ملعب ويمبلي اللندني العام الماضي بعدما فاز برشلونة على مانشستر يونايتد في النهائي 3-1، وذلك تكريما لهذا النجم الذي صدق إيمانه بالله وقهر مرض السرطان.
كما أثنى غوارديولا قبل ساعات على كيتا، واصفا إياه بأنه أحد أعظم الأشياء التي حدثت في تاريخ النادي الكتالوني.