[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في حادثة أخرى من حوداث المنازل المسكونة بالأرواح الشريرة والتي أصبحت حديث الجميع في ولاية "إنديانا" الأمريكية، أكد أحد رجال شرطة بالولاية أن منزل "لاتويا أمونز" تسكنه شياطين حاولت الاستحواذ على أبنائها.
وتحكي قصة "لاتويا أمونز" المنتقلة حديثاً هي ووالدتها وأولادها الثلاثة إلى منزل في بلدة "غاري" بولاية "إنديانا"،أنه لم يمض على انتقالهم للمنزل بضعة شهور حتى بدأوا في سماع خطوت وأصوات في قبو المنزل.
مع مرور الوقت أصبحت هي وأولادها الثلاثة البالغين من العمر 12 و 9 و7 سنوات ممسوسين من تلك الأشباح الموجودة في المنزل وأصبحوا يعانون من الرعشة المستمرة وانتفاخ العينين، وهو ما فسر سببه أحد المستبصرين بأن المنزل يسكنه أكثر من 200 روح شريرة، طبقاً لما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ورغم إبلاغها الشرطة لم يحاول أحد تفقد المنزل إلا أن التقارير المدرسية عن تغيب الأطفال لمدة طويلة، أجبرت الشرطة على الذهاب للمنزل وسرعان ما شاهدوا حالة الأطفال ومن هناك أخذوهم إلى المستشفى حيث شاهدت إحدى الممرضات وأحد عُمال غرفة العناية المركزة سير الأطفال على الجُدران.
وللتحقيق أكثر في الواقعة، قام قائد شرطة البلدة "تشارلز أوستن"، بمعاينة المنزل في الليل ولكن سرعان ما سمع هو ورجاله بعض الأصوات الغريبة التي قاموا بتسجيلها، كما زعم أن الأشباح هاجمته شخصياً عندما كان يركب سيارته فكانت تتحرك للأمام وللخلف من تلقاء نفسها، فأصدر حينها أمراً بعدم دخول المنزل وتركه للكنيسة.
وقد تولى كاهن مهمة طرد الأرواح الشريرة من عائلة "أمونز" وأعطى شريط تسجيلي به أحد الأصوات التي يزعم أنها تخص أحد الشياطين كما قال أنه تمكن في النهاية من طرد كل الأرواح الشريرة الموجودة في المنزل.
في حادثة أخرى من حوداث المنازل المسكونة بالأرواح الشريرة والتي أصبحت حديث الجميع في ولاية "إنديانا" الأمريكية، أكد أحد رجال شرطة بالولاية أن منزل "لاتويا أمونز" تسكنه شياطين حاولت الاستحواذ على أبنائها.
وتحكي قصة "لاتويا أمونز" المنتقلة حديثاً هي ووالدتها وأولادها الثلاثة إلى منزل في بلدة "غاري" بولاية "إنديانا"،أنه لم يمض على انتقالهم للمنزل بضعة شهور حتى بدأوا في سماع خطوت وأصوات في قبو المنزل.
مع مرور الوقت أصبحت هي وأولادها الثلاثة البالغين من العمر 12 و 9 و7 سنوات ممسوسين من تلك الأشباح الموجودة في المنزل وأصبحوا يعانون من الرعشة المستمرة وانتفاخ العينين، وهو ما فسر سببه أحد المستبصرين بأن المنزل يسكنه أكثر من 200 روح شريرة، طبقاً لما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ورغم إبلاغها الشرطة لم يحاول أحد تفقد المنزل إلا أن التقارير المدرسية عن تغيب الأطفال لمدة طويلة، أجبرت الشرطة على الذهاب للمنزل وسرعان ما شاهدوا حالة الأطفال ومن هناك أخذوهم إلى المستشفى حيث شاهدت إحدى الممرضات وأحد عُمال غرفة العناية المركزة سير الأطفال على الجُدران.
وللتحقيق أكثر في الواقعة، قام قائد شرطة البلدة "تشارلز أوستن"، بمعاينة المنزل في الليل ولكن سرعان ما سمع هو ورجاله بعض الأصوات الغريبة التي قاموا بتسجيلها، كما زعم أن الأشباح هاجمته شخصياً عندما كان يركب سيارته فكانت تتحرك للأمام وللخلف من تلقاء نفسها، فأصدر حينها أمراً بعدم دخول المنزل وتركه للكنيسة.
وقد تولى كاهن مهمة طرد الأرواح الشريرة من عائلة "أمونز" وأعطى شريط تسجيلي به أحد الأصوات التي يزعم أنها تخص أحد الشياطين كما قال أنه تمكن في النهاية من طرد كل الأرواح الشريرة الموجودة في المنزل.
