[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
للمرة الثانية في التاريخ، تم اكتشاف جرم سماوي قبل اصطدامه بالأرض. لكن لا داعي للذعر، فالجرم صغير جداً، وقطره لا يتجاوز بضعة أمتار، واحترق تماماً بطريقة غير مؤذية بعد دخوله الغلاف الجوي لكوكبنا. لكن بعد أحداث العام الماضي لا بد من إبقاء عيوننا مفتوحة.
الجرم يدعى (أو بالأحرى كان يدعى) “2014 أي أي”، وهو الأول الذي يكتشف في العام الجديد. وجرت مشاهدته عبر «مرصد ماونت ليمون» بفضل منظار بسيط طوله 150 سنتيمتراً منصوب على جبل في منقطقة اريزونا.
وكانت الصور الاولى للجرم التقطت في اليوم الاول من العام، وبدا غير واضح بسبب قلة لمعانه، لكن حسابات الفلكيين أظهرت أنه قريب جداً من الأرض ويزداد اقتراباً، وأن قطره يتراوح بين مترين وأربعة أمتار، أي بحجم سيارة صغيرة.
وفي الواقع، مثلما ذكرت نشرة “ميرور بلانت” الإلكترونية، دخل الجرم الغلاف الجوي للارض عند الساعة الخامسة من فجر الثاني من كانون الثاني (يناير) واحترق على الأرجح فوق المحيط الاطلسي في مكان ما بين أميركا الجنوبية وأفريقيا.
للمرة الثانية في التاريخ، تم اكتشاف جرم سماوي قبل اصطدامه بالأرض. لكن لا داعي للذعر، فالجرم صغير جداً، وقطره لا يتجاوز بضعة أمتار، واحترق تماماً بطريقة غير مؤذية بعد دخوله الغلاف الجوي لكوكبنا. لكن بعد أحداث العام الماضي لا بد من إبقاء عيوننا مفتوحة.
الجرم يدعى (أو بالأحرى كان يدعى) “2014 أي أي”، وهو الأول الذي يكتشف في العام الجديد. وجرت مشاهدته عبر «مرصد ماونت ليمون» بفضل منظار بسيط طوله 150 سنتيمتراً منصوب على جبل في منقطقة اريزونا.
وكانت الصور الاولى للجرم التقطت في اليوم الاول من العام، وبدا غير واضح بسبب قلة لمعانه، لكن حسابات الفلكيين أظهرت أنه قريب جداً من الأرض ويزداد اقتراباً، وأن قطره يتراوح بين مترين وأربعة أمتار، أي بحجم سيارة صغيرة.
وفي الواقع، مثلما ذكرت نشرة “ميرور بلانت” الإلكترونية، دخل الجرم الغلاف الجوي للارض عند الساعة الخامسة من فجر الثاني من كانون الثاني (يناير) واحترق على الأرجح فوق المحيط الاطلسي في مكان ما بين أميركا الجنوبية وأفريقيا.