تخافين على طفلك عند وقت الاستحمام وتخافين أن ينزلق من بين يديك … نعم إن استحمام طفلك مهمة صعبة لكثير من الأمهات وإليكم بعض النصائح :
1- تحديد مستوى ارتفاع الماء فى حوض استحمام الطفل بمستوى طول وركيه أو بمستوى صرّته .
2- حضرى كل ما يحتاجه طفلك كى لا تغفلى عنه أثناء استحمامه
3- لا تتركيه ولو لحظة أثناء الاستحمام .
4- اصطحبى طفلك ولفّيه بالمنشفة إذا اضطررت لترك الحمّام أثناء الاستحمام .
5- لا ترشى وجه طفلك الرضيع بالماء كى لا يبتلع الصابون ما قد يتسبَب باختناقه .
======================
أنصائح استحمام الأطفال مّا حوض الاستحمام فيجب أن تختاريه بعناية حيث يجب أن يتوافر فيه مكان لوضع الصابون وأن يكون مجهّزاً بنظام تفريغ وبقاعدة جلوس ، ويكون قعره مضاد للتزحلّق .
انتبهى سيدتى لحرارة المياه فطفلك يُمكن أن يُصاب بحروق لذا عليك وضع الماء البارد أوّلاً فى الحوض ثم إضافة الماء الحار إلى أن تتأكدى من الحرارة المناسبة .
لا تسمحى لطفلك باللعب فى صنبور الماء الساخن لئلا يفتحه .
كيف تقلمين أظافر طفلك ؟؟ نصائح هامة لكل أم
تقليم أظافر الأطفال
تقليم أظافر طفلك مهمة صعبة لكثير من الأمهات وأظافر طفلك تنمو بسرعة وتحتاج للتقليم مرتين فى الأسبوع حتى لا يخدش نفسه
أولاً : عند تقليم أظافر طفلك تأكدى أن يتم ذلك فى منطقة مضاءة جيداً .
ثانياً : قلّمى أظافر طفلك بعد أخذ الحمام لأن أظافره تكون أكثر ليونة وسهولة للتقليم
ثالثاً : من الأفضل تقليم الأظافر أثناء نوم طفلك واذا كان لا يرغب في النوم يمكنك تشتيت انتباهه عن طريق إعطائه لعبته المفضلة .
رابعاً : يصبح تقليم الأظافر أكثر سهولة إذا تقاسم العمل شخصان بالغان ، يحمل أحدهما الطفل لمنعه من الحركة والآخر يتولى التقليم .
خامساً : امسكى اصبع طفلك واحرصى على إبعاد اللحم الموجود أسفل الظفر حتى تتجنبين قطع اللحم أثناء قطع الظفر .
سادساً : لا تستخدمى مقلمة الأظافر الخاصة بالكبار لأنّها قد تكون حادة جداً ويمكن أن تسبب قطع طرف أصبع الطفل . من الأفضل استخدام مقلمة الأظفار أو المقصات المصنوعة خصيصاً للأطفال .
سابعاً : عند تقليم أظافر يدى طفلك تتبعى المنحنى الطبيعى للأظافر ، أما أظافر القدمين فقلميها بشكل خط مستقيم .
ثامناً : تجنبى طلاء أظافر الأطفال لأنّهم غالباً ما يضعون أصابعهم فى أفواههم ، فاستخدام الطلاء ليس بفكرة جيدة بالنسبة إلى الصغار..
ما هى أسباب خوف الطفل من الماء ؟
خوف الأطفال من الماء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تواجه العديد من الأمهات مشكلة خوف أطفالهن من الماء سواء أثناء الإستحمام أو اللعب أو أى نشاط اَخر ، مما يجعلهن يبحثن عن أسباب هذه المشكلة وعلاجها .
يقف خلف خوف الطفل من الماء أسباب عدّة ، أهمّها :
1- ذكرى سيئة : مثل رشة ماء ساخنة أثناء تحميم الطفل أو أثناء تعليمه السباحة ، فعندما يلمس الماء جسد الطفل من جديد ، تعود إليه هذه الذكرى ويبدأ بالصراخ .
2- منام أو حلم مزعج : كوابيس الغرق فى الماء تُعتبر من الأسباب التى تجعل الطفل يخشى الماء .
3- خوف أحد الأصدقاء من الماء : يتأثر الطفل كثيراً بالأشخاص الموجودين حوله خاصة الأصدقاء .
تم
أما الإرشادات التى يتوجب على الأم الإلتزام بها للتغلب على خوف الطفل من الماء فهى : –
ينبغى ألا تتحدث أمام طفلها كثيراً عن هذا الخوف الذى يعانيه .
أن تسجّل طفلها فى دورات تعليم سباحة مع أطفال من عمره .
أن تدفع طفلها إلى لمس الماء كأن يغسل يديه بنفسه .
أن تشترى له أفلام كرتون يقوم أبطالها باللعب بالماء .
أن تضع ألعابه المفضلة فى حوض الاستحمام .
ألا تنتقد الأم سلوك طفلها نهائياً أثناء وجوده فى الماء .
أن تشترى له الألعاب المائية .
إن مُداعبة الأم لطفلها أثناء الاستحمام ومشاركته اللعب بالماء من شأنها أن تكسر حاجز الخوف لديّه ، لذا على الأم دائماً مراعاة هذه النصائح وألّا تُظهر له معالم الخوّف أو الارتباك إذا ما رفض ملامسة الماء لجسمه ، في سبيل المحافظة على صحة الطفل ونفسيته .
الحل لمشاكل تناول الأطفال للدواء
مشاكل الأطفال مع إعطاء الدواء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أوصت الغرفة الاتحادية للصيادلة الألمان الآباء بأنّه من الأفضل أن يحببوا طفلهم الصغير فى تناول الدواء ، بدلاً من إجباره على تناوله . ولا يحبّ الأطفال تناول الأدوية لأن مذاقها يكون غريباً ، فضلاً عن شعورهم بالألم وعدم الراحة الناتجين عن المرض .
وكى يتسنى للآباء القيام بذلك ، أوصتهم الغرفة الاتحادية : ” يُمكن للآباء إقناع طفلهم بتناول الدواء من خلال تحليهم بالصبر فى المقام الأول وإجراء مناقشة معه بشكل يتناسب مع عمره لتوضيح أهمية الدواء فى مسار علاجه ومن خلال إعطائه بعض المكافآت البسيطة عند تناول جرعة الدواء . “
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مشاكل الأطفال مع إعطاء الدواء
وحذرت الغرفة قائلة : ” ينبغى للآباء الابتعاد عن خداع طفلهم بمحاولة إقناعه بأنّ قرص الدواء هو قطعة من الحلوى أو من خلال إجباره على تناول الدواء ” .
ونظراً إلى أنه غالباً ما يتم استخدام نوعيات الأدوية السائلة مع الأطفال الصغار والرُضع ، تقوم الكثير من الأمهات بخلطها مع حليبها الذى ضخته داخل زجاجة الرضاعة ، أو إضافته إلى الأطعمة المُخصصة للرضيع أو الأطعمة المهروسة ، ما قد يؤدى إلى إعطاء الطفل جرعة أقل أو أكبر مما يجب .
وأوضحت الغرفة كيفية حدوث ذلك بأنه قد يحصل الطفل على جرعة أقل مما يجب ، إذ لم يُكمل الطعام الذى أُضيف إليه الدواء . لذا أكدت الغرفة على ضرورة إلزام الطفل بتناول كمية الطعام أو السوائل التى تمت إضافة الدواء إليها كاملةً .
خوف الأطفال من الماء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تواجه العديد من الأمهات مشكلة خوف أطفالهن من الماء سواء أثناء الإستحمام أو اللعب أو أى نشاط اَخر ، مما يجعلهن يبحثن عن أسباب هذه المشكلة وعلاجها .
يقف خلف خوف الطفل من الماء أسباب عدّة ، أهمّها :
1- ذكرى سيئة : مثل رشة ماء ساخنة أثناء تحميم الطفل أو أثناء تعليمه السباحة ، فعندما يلمس الماء جسد الطفل من جديد ، تعود إليه هذه الذكرى ويبدأ بالصراخ .
2- منام أو حلم مزعج : كوابيس الغرق فى الماء تُعتبر من الأسباب التى تجعل الطفل يخشى الماء .
3- خوف أحد الأصدقاء من الماء : يتأثر الطفل كثيراً بالأشخاص الموجودين حوله خاصة الأصدقاء .
تم
أما الإرشادات التى يتوجب على الأم الإلتزام بها للتغلب على خوف الطفل من الماء فهى : –
ينبغى ألا تتحدث أمام طفلها كثيراً عن هذا الخوف الذى يعانيه .
أن تسجّل طفلها فى دورات تعليم سباحة مع أطفال من عمره .
أن تدفع طفلها إلى لمس الماء كأن يغسل يديه بنفسه .
أن تشترى له أفلام كرتون يقوم أبطالها باللعب بالماء .
أن تضع ألعابه المفضلة فى حوض الاستحمام .
ألا تنتقد الأم سلوك طفلها نهائياً أثناء وجوده فى الماء .
أن تشترى له الألعاب المائية .
إن مُداعبة الأم لطفلها أثناء الاستحمام ومشاركته اللعب بالماء من شأنها أن تكسر حاجز الخوف لديّه ، لذا على الأم دائماً مراعاة هذه النصائح وألّا تُظهر له معالم الخوّف أو الارتباك إذا ما رفض ملامسة الماء لجسمه ، في سبيل المحافظة على صحة الطفل ونفسيته .
الحل لمشاكل تناول الأطفال للدواء
مشاكل الأطفال مع إعطاء الدواء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أوصت الغرفة الاتحادية للصيادلة الألمان الآباء بأنّه من الأفضل أن يحببوا طفلهم الصغير فى تناول الدواء ، بدلاً من إجباره على تناوله . ولا يحبّ الأطفال تناول الأدوية لأن مذاقها يكون غريباً ، فضلاً عن شعورهم بالألم وعدم الراحة الناتجين عن المرض .
وكى يتسنى للآباء القيام بذلك ، أوصتهم الغرفة الاتحادية : ” يُمكن للآباء إقناع طفلهم بتناول الدواء من خلال تحليهم بالصبر فى المقام الأول وإجراء مناقشة معه بشكل يتناسب مع عمره لتوضيح أهمية الدواء فى مسار علاجه ومن خلال إعطائه بعض المكافآت البسيطة عند تناول جرعة الدواء . “
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مشاكل الأطفال مع إعطاء الدواء
وحذرت الغرفة قائلة : ” ينبغى للآباء الابتعاد عن خداع طفلهم بمحاولة إقناعه بأنّ قرص الدواء هو قطعة من الحلوى أو من خلال إجباره على تناول الدواء ” .
ونظراً إلى أنه غالباً ما يتم استخدام نوعيات الأدوية السائلة مع الأطفال الصغار والرُضع ، تقوم الكثير من الأمهات بخلطها مع حليبها الذى ضخته داخل زجاجة الرضاعة ، أو إضافته إلى الأطعمة المُخصصة للرضيع أو الأطعمة المهروسة ، ما قد يؤدى إلى إعطاء الطفل جرعة أقل أو أكبر مما يجب .
وأوضحت الغرفة كيفية حدوث ذلك بأنه قد يحصل الطفل على جرعة أقل مما يجب ، إذ لم يُكمل الطعام الذى أُضيف إليه الدواء . لذا أكدت الغرفة على ضرورة إلزام الطفل بتناول كمية الطعام أو السوائل التى تمت إضافة الدواء إليها كاملةً .
مشاكل الأطفال مع إعطاء الدواء
وشددت الغرفة على ضرورة التحقق من عدم حدوث تأثيرات عكسية بين الدواء وبين الطعام المضاف إليه ، فعلى سبيل المثال يتسبب عنصر الكالسيوم الموجود فى الحليب فى إبطال فاعلية بعض المضادات الحيوية .
بالشفاء لكل أطفال العرب
وشددت الغرفة على ضرورة التحقق من عدم حدوث تأثيرات عكسية بين الدواء وبين الطعام المضاف إليه ، فعلى سبيل المثال يتسبب عنصر الكالسيوم الموجود فى الحليب فى إبطال فاعلية بعض المضادات الحيوية .
بالشفاء لكل أطفال العرب
ما هو حل ألم التسنين عند الاطفال ؟
ألم تسنين الأطفال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التسنين هو عملية بزوغ الأسنان اللبنية من اللثة إلى الفم ، وتبدأ غالباً فى عمر ستة شهور ، وعادة ما تكون مؤلمة ومزعجة للطفل . وتشمل أعراضها الروال (وهو زيادة إفراز اللعاب) ، وتهيج الطفل ، وصعوبة فى النوم .
وهناك اعتقاد شائع خاطئ لدى الآباء ، وهو أن التسنين يؤدى لارتفاع درجة حرارة الطفل ، وهذا ليس صحيحاً ، فارتفاع درجة حرارة الطفل مؤشر على التهاب فيروسى أو بكتيرى قد يتصادف ترافقه مع التسنين . ولذلك إذا عانى الطفل من الحمى فيجب مراجعة الطبيب .
ولتخفيف الإزعاج الذى يعيشه الطفل يمكن اتباع الآتى :
تدليك لثة الطفل من قبل الأم بواسطة إصبعها ، بعد أن تغسل يديها جيداً .
إعطاء الطفل ألعاباً لينة ليعضها ، ويمكن وضعها قبل ذلك فى الثلاجة حتى تصبح باردة ثم تعطى له .
لا تعطى الطفل حلوى ليعضها ، فهى تذوب فى فمه ، ولأنه لا يمتلك أسناناً فقد يبتلعها ويختنق بها . ولا تعطه أيضاً قطعاً من الخضار كالجزر أو الخيار لنفس السبب .
لا تستعمل المخدر الموضعى ، سواء المتوافر كرذاذ أو كريم على اللثة ، فتخديره سطحى ولا يقدم أية فائدة حقيقية . كما أن بعض منتجات التخدير الموضعى قد تحتوى على مادة البنزوكاين التى ترتبط بحالة تسمى “ميثموغلوبينيميا” ، وفيها ينخفض مستوى الأكسجين فى الدم ، ومع أنها نادرة الحدوث فإنها قد تكون خطيرة للغاية .
لا تعطى الطفل المسكنات دون استشارة الطبيب ، فهى غالباً لا تؤثر على ألم التسنين .
إياك وإعطاء الطفل الأسبرين ، فهو مرتبط بالإصابة بمتلازمة راى التى قد تكون قاتلة .
**
طريقة اعداد الطعام للرضع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بصنعك غذاء طفلك بنفسك يجعلك تسيطرين تماما على ما يدخل معدة طفلك الرقيقة الحساسة فأنت تحددين بنفسك كمية السكريات والمشهيات إذا لزم الأمر التى يتناولها طفلك وحتى لو كان هناك تخفيض فى الأسعار فإنك بإنتاجك تغذية طفلك بنفسك سيكون بديلا أقل كثيرا فى الثمن من المنتجات الجاهزة .
وإنتاج أغذية الأطفال لهو أمر فى غاية السهولة ويحتاج أدوات متوافرة سهلة الإستخدام مثل : مطحنة .. خلاط طعام .. إناء لغلى الطعام ..قالب مكعبات الثلج .. وعدة دقائق من وقتك .
وكما هى النصيحة الدائمة لكل أم تضيف طعاماً مع لبنها إلى طفلها فى شهوره الأولى … إبدأى ببطئ وأضيفى نوع واحد من الفاكهة أو الخضراوات إسبوعياً وراقبى أى علامات أو إشارات لوجود حساسية …. وأبدئى بالأطعمة الأقل حموضة مثل التفاح والموز .
ولكن أولا إليك بعض النصائح الهامة :
1 – إغسلى الفواكه الطازجة والخضراوات جيداً لإزالة أى آثار مواد كيماوية قد تكون عالقة …. استعملى الفواكه والخضراوات الطازجة لتحصلى على أفضل القيمة الغذائية المتاحة ويلى ذلك الأصناف المجمدة وأخيرا إبتعدى أو بقدر يسير من البهارات والمشهيات .
2 – أغلى الفواكه والخضراوات الطازجة حتى يتكون المزيج اللين .
3 – إصنعى عصيدة تامة من الفاكهة أو الخضراوات للأطفال صغار العمر ويمكنك إضافة بعض من الماء للحصول على منتج ناعم سهل الهضم … أما الأطفال الأكبر عمرا فيمكنك جعل الطعام أكثر غلظة وقواماً
4 – ضعى الطعام المتكون فى قوالب مكعبات الثلج … غطاء بلاستيكى .. جمدى القوالب بالفريزر .
5 – ما أن يتم التجمد أخرجى المكعبات المتجمدة وضعيها داخل كيس بلاستيك وأحفظيها بالفريزر .
6 – عند موعد الطعام أخرجى بعض المكعبات من الكيس وأتركيها لتسيح بدرجة حرارة الغرفة أو بالتسخين الهين لعدة ثوان .
7 – بهذه الطريقة يمكنك إعداد طعام لأسابيع قادمة وفى جلسة عمل واحدة … والأهم إن طعام طفلك الآن صار من صنعك .
**
نصائح للعناية بالاطفال الرضع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأم والرضيع ترابط مدى الحياة … يبدأ الإرتباط الحميم بينك وبين رضيعك منذ الميلاد ( وربما يبدأ هذا الأرتباط منذ أن كان جنيناً ) ويستمر فى النمو بمرور الوقت ولضمان حدوث الأرتباط المبكر مع رضيعك ويجب أن تقوم بالآتى :
النصيحة الأولى :
أحملى رضيعك : أفضل طريقة للبدء فى عملية الإرتباط العاطفى هى أن تحملى رضيعك لأطول فترة ممكنة مهما كان مايقوله أصدقاؤك وأقاربك عن تدليلك له أكثر من اللازم ، فهذا مستحيل فى العام الأول .
النصيحة الثانية :
أنظرى إلى رضيعك : انظرى إلى عينيه مباشرة وراقبهما وهما ينظران إليك . قد ينتبه الرضيع إلى شعرك في البداية (بسبب الأختلاف فى اللون بنه وبين الجبهة ) ولكنه سرعان ماسيحدق بحب فى عينك . حرك عينيك لتساعده على تركيز انتباهه عليهما .
النصيحة الثالثة :
احملى رضيعك أثناء الرضاعة : اجعلى الرضاعة طبيعية إذا كان ممكناً ، أو احملى طفلك فى كل مرة ترضعينه فيها باللبن الصناعى . فهذا سيعزز مشاعر الترابط بينكما . وإياك أن ترضعى طفلك بالزجاجة وهى فى وضع رأسى ، فهذا لن يضر بالارتباط العاطفى ولكنه سيضر بالنمو بشكل عام ، بل قد يختنق الرضيع من اللبن أثناء تدفقه فى حلقه .
النصيحة الرابعة :
إلمسى رضيعك : يستجيب طفلك للمساتك ، وفى الحقيقة يعييش عليها . دلك رضيعك وربت يديك عليه بحنان طوال اليوم ، فلمساتك تساعده على النمو بطريقة أو بأخرى .
النصيحة الخامسة :
أقتربى من رضيعك : أحمله فى حمالة الأطفال التى تعلق على الصدر بحيث تكون ذراعك حرة بينما تهدهد رضيعك لتشعره بالطمأنينة نتيجة وجوده بجوارك . إنها طريقة سهلة ومريحة لكى يظل طفلك بالقرب من قلبك .
النصيحة السادسة :
اقض الوقت مع رضيعك : استمتعى بالوقت الذى تقضيه مع طفلك بأن تتحدث إليه ، وتغنى له ، وتهدهده ، وتشاركه اللحظات الخاصة كل يوم . يمر الوقت سريعاً حقاً لذا عليك أن تستمتع بكل دقيقة فيه .
ألم تسنين الأطفال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التسنين هو عملية بزوغ الأسنان اللبنية من اللثة إلى الفم ، وتبدأ غالباً فى عمر ستة شهور ، وعادة ما تكون مؤلمة ومزعجة للطفل . وتشمل أعراضها الروال (وهو زيادة إفراز اللعاب) ، وتهيج الطفل ، وصعوبة فى النوم .
وهناك اعتقاد شائع خاطئ لدى الآباء ، وهو أن التسنين يؤدى لارتفاع درجة حرارة الطفل ، وهذا ليس صحيحاً ، فارتفاع درجة حرارة الطفل مؤشر على التهاب فيروسى أو بكتيرى قد يتصادف ترافقه مع التسنين . ولذلك إذا عانى الطفل من الحمى فيجب مراجعة الطبيب .
ولتخفيف الإزعاج الذى يعيشه الطفل يمكن اتباع الآتى :
تدليك لثة الطفل من قبل الأم بواسطة إصبعها ، بعد أن تغسل يديها جيداً .
إعطاء الطفل ألعاباً لينة ليعضها ، ويمكن وضعها قبل ذلك فى الثلاجة حتى تصبح باردة ثم تعطى له .
لا تعطى الطفل حلوى ليعضها ، فهى تذوب فى فمه ، ولأنه لا يمتلك أسناناً فقد يبتلعها ويختنق بها . ولا تعطه أيضاً قطعاً من الخضار كالجزر أو الخيار لنفس السبب .
لا تستعمل المخدر الموضعى ، سواء المتوافر كرذاذ أو كريم على اللثة ، فتخديره سطحى ولا يقدم أية فائدة حقيقية . كما أن بعض منتجات التخدير الموضعى قد تحتوى على مادة البنزوكاين التى ترتبط بحالة تسمى “ميثموغلوبينيميا” ، وفيها ينخفض مستوى الأكسجين فى الدم ، ومع أنها نادرة الحدوث فإنها قد تكون خطيرة للغاية .
لا تعطى الطفل المسكنات دون استشارة الطبيب ، فهى غالباً لا تؤثر على ألم التسنين .
إياك وإعطاء الطفل الأسبرين ، فهو مرتبط بالإصابة بمتلازمة راى التى قد تكون قاتلة .
**
طريقة اعداد الطعام للرضع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بصنعك غذاء طفلك بنفسك يجعلك تسيطرين تماما على ما يدخل معدة طفلك الرقيقة الحساسة فأنت تحددين بنفسك كمية السكريات والمشهيات إذا لزم الأمر التى يتناولها طفلك وحتى لو كان هناك تخفيض فى الأسعار فإنك بإنتاجك تغذية طفلك بنفسك سيكون بديلا أقل كثيرا فى الثمن من المنتجات الجاهزة .
وإنتاج أغذية الأطفال لهو أمر فى غاية السهولة ويحتاج أدوات متوافرة سهلة الإستخدام مثل : مطحنة .. خلاط طعام .. إناء لغلى الطعام ..قالب مكعبات الثلج .. وعدة دقائق من وقتك .
وكما هى النصيحة الدائمة لكل أم تضيف طعاماً مع لبنها إلى طفلها فى شهوره الأولى … إبدأى ببطئ وأضيفى نوع واحد من الفاكهة أو الخضراوات إسبوعياً وراقبى أى علامات أو إشارات لوجود حساسية …. وأبدئى بالأطعمة الأقل حموضة مثل التفاح والموز .
ولكن أولا إليك بعض النصائح الهامة :
1 – إغسلى الفواكه الطازجة والخضراوات جيداً لإزالة أى آثار مواد كيماوية قد تكون عالقة …. استعملى الفواكه والخضراوات الطازجة لتحصلى على أفضل القيمة الغذائية المتاحة ويلى ذلك الأصناف المجمدة وأخيرا إبتعدى أو بقدر يسير من البهارات والمشهيات .
2 – أغلى الفواكه والخضراوات الطازجة حتى يتكون المزيج اللين .
3 – إصنعى عصيدة تامة من الفاكهة أو الخضراوات للأطفال صغار العمر ويمكنك إضافة بعض من الماء للحصول على منتج ناعم سهل الهضم … أما الأطفال الأكبر عمرا فيمكنك جعل الطعام أكثر غلظة وقواماً
4 – ضعى الطعام المتكون فى قوالب مكعبات الثلج … غطاء بلاستيكى .. جمدى القوالب بالفريزر .
5 – ما أن يتم التجمد أخرجى المكعبات المتجمدة وضعيها داخل كيس بلاستيك وأحفظيها بالفريزر .
6 – عند موعد الطعام أخرجى بعض المكعبات من الكيس وأتركيها لتسيح بدرجة حرارة الغرفة أو بالتسخين الهين لعدة ثوان .
7 – بهذه الطريقة يمكنك إعداد طعام لأسابيع قادمة وفى جلسة عمل واحدة … والأهم إن طعام طفلك الآن صار من صنعك .
**
نصائح للعناية بالاطفال الرضع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأم والرضيع ترابط مدى الحياة … يبدأ الإرتباط الحميم بينك وبين رضيعك منذ الميلاد ( وربما يبدأ هذا الأرتباط منذ أن كان جنيناً ) ويستمر فى النمو بمرور الوقت ولضمان حدوث الأرتباط المبكر مع رضيعك ويجب أن تقوم بالآتى :
النصيحة الأولى :
أحملى رضيعك : أفضل طريقة للبدء فى عملية الإرتباط العاطفى هى أن تحملى رضيعك لأطول فترة ممكنة مهما كان مايقوله أصدقاؤك وأقاربك عن تدليلك له أكثر من اللازم ، فهذا مستحيل فى العام الأول .
النصيحة الثانية :
أنظرى إلى رضيعك : انظرى إلى عينيه مباشرة وراقبهما وهما ينظران إليك . قد ينتبه الرضيع إلى شعرك في البداية (بسبب الأختلاف فى اللون بنه وبين الجبهة ) ولكنه سرعان ماسيحدق بحب فى عينك . حرك عينيك لتساعده على تركيز انتباهه عليهما .
النصيحة الثالثة :
احملى رضيعك أثناء الرضاعة : اجعلى الرضاعة طبيعية إذا كان ممكناً ، أو احملى طفلك فى كل مرة ترضعينه فيها باللبن الصناعى . فهذا سيعزز مشاعر الترابط بينكما . وإياك أن ترضعى طفلك بالزجاجة وهى فى وضع رأسى ، فهذا لن يضر بالارتباط العاطفى ولكنه سيضر بالنمو بشكل عام ، بل قد يختنق الرضيع من اللبن أثناء تدفقه فى حلقه .
النصيحة الرابعة :
إلمسى رضيعك : يستجيب طفلك للمساتك ، وفى الحقيقة يعييش عليها . دلك رضيعك وربت يديك عليه بحنان طوال اليوم ، فلمساتك تساعده على النمو بطريقة أو بأخرى .
النصيحة الخامسة :
أقتربى من رضيعك : أحمله فى حمالة الأطفال التى تعلق على الصدر بحيث تكون ذراعك حرة بينما تهدهد رضيعك لتشعره بالطمأنينة نتيجة وجوده بجوارك . إنها طريقة سهلة ومريحة لكى يظل طفلك بالقرب من قلبك .
النصيحة السادسة :
اقض الوقت مع رضيعك : استمتعى بالوقت الذى تقضيه مع طفلك بأن تتحدث إليه ، وتغنى له ، وتهدهده ، وتشاركه اللحظات الخاصة كل يوم . يمر الوقت سريعاً حقاً لذا عليك أن تستمتع بكل دقيقة فيه .