[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"أغلى كاميرا في العالم"، والتي هي من نوع "لايكا - ليكسوس الثاني".
وتعدّ تلك الكاميرا نسخة نادرة من كاميرات التصوير الفوتوغرافي، التي تم تصنيعها عام 1932، وهي مطلية بالذهب، ومصنعة من جلد السحالي.
وستطرح تلك الكاميرا النادرة باهظة الثمن في مزاد علني بصالة مزادات "بونهامز" في هونج كونج يوم 22 نوفمبر الجاري.
وأشارت الهيئة المسؤولة عن بيع الكاميرا الذهبية أنها ستباع بسعر لن يقل عن 1.7 مليون جنيه إسترليني.
وتم اكتشاف تلك الكاميرا قبل 12 عامًا عن طريق محللين أثريين في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، وتم تصنيفها على أنها من التحف العالمية والمحلية.
وقال "مارك آلوم" أحد خبراء التحف الشهيرين إن تلك الكاميرا تعدّ تحفة عالمية ليس لها مثيل؛ لأنها كانت نقلة علمية في تاريخ الكاميرات التصويرية، وقيمتها التاريخية أكبر بكثير من ذلك المبلغ.
وتم تصميم تلك الكاميرا من نوع "لايكا" للمرة الأولى عام 1913 عن طريق "آرنست يتز"، والتي تم تصميمها لتصوير المناظر الطبيعية، من ثم انتشرت تلك الكاميرات بصفتها أكثر الكاميرات شهرة حينها في تصوير المناظر الطبيعية.
"أغلى كاميرا في العالم"، والتي هي من نوع "لايكا - ليكسوس الثاني".
وتعدّ تلك الكاميرا نسخة نادرة من كاميرات التصوير الفوتوغرافي، التي تم تصنيعها عام 1932، وهي مطلية بالذهب، ومصنعة من جلد السحالي.
وستطرح تلك الكاميرا النادرة باهظة الثمن في مزاد علني بصالة مزادات "بونهامز" في هونج كونج يوم 22 نوفمبر الجاري.
وأشارت الهيئة المسؤولة عن بيع الكاميرا الذهبية أنها ستباع بسعر لن يقل عن 1.7 مليون جنيه إسترليني.
وتم اكتشاف تلك الكاميرا قبل 12 عامًا عن طريق محللين أثريين في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، وتم تصنيفها على أنها من التحف العالمية والمحلية.
وقال "مارك آلوم" أحد خبراء التحف الشهيرين إن تلك الكاميرا تعدّ تحفة عالمية ليس لها مثيل؛ لأنها كانت نقلة علمية في تاريخ الكاميرات التصويرية، وقيمتها التاريخية أكبر بكثير من ذلك المبلغ.
وتم تصميم تلك الكاميرا من نوع "لايكا" للمرة الأولى عام 1913 عن طريق "آرنست يتز"، والتي تم تصميمها لتصوير المناظر الطبيعية، من ثم انتشرت تلك الكاميرات بصفتها أكثر الكاميرات شهرة حينها في تصوير المناظر الطبيعية.